قصة و شعر

قال سواد بن قارب: كنت نازلا بالهند، وكان لي رئي من الجن. قال: فبينا أنا ذات ليلة نائم، إذ جاءني في منامي و قال: قم فافهم واعقل إن كنت تعقل، قد بعث رس

قال علي بن الجهم: دخلت يومًا على المتوكل، فقال: يا علي، قلت: لبيك يا أمير المؤمنين، قال: دخلت إليَّ الساعة جارية وقد كتبت على خدها بالمسك

كان لأمير المؤمنين جارية حسناء تُدعى قوت القلوب، فسافر يومًا وتركها في قصره وحيدة فريدة، فوقع نظرها على شاب جميل الهيئة فأحبتهُ كثيرًا وأباحت بما عنده

قال هارون الرشيد في الليل بيتًا وأراد أن يشفعه بآخر فامتنع القول عليه فقال: علي بالعباس بن الأحنف، فلما طرق ذعر وخاف أهله، فلما وقف بين يدي الرشيد قال

كان لربطة بنت السفاح جارية حسناء، رقيقة ظريفة، أديبة، بارعة في الجمال والكمال، وكان يعشقها أبو العتاهية، فوجهت سيدتها يومًا إلى عبد الله بن مالك الخزا

دخل مسلم بن الوليد الملقب بصريع الغواني يومًا على الفضل فأقام عنده وشرب معه، وكانت على رأس الفضل وصيفة تسقيه كأنها لؤلؤة، فلمح الفضل مسلمًا ينظر إليها

اجتمع جرير والفرزدق والأخطل في مجلس عبد الملك. فأحضر بين يديه كيساً فيه خمس مائه دينار. وقال لهم: ليقل كل منكم بيتاً في مدح نفسه فأيكم غلب فله الكيس.

كتب الشاعر لسان الدين الخطيب هذه القصيدة في وعكةٍ صحيةٍ مرت عليه، حيث إشدّة عليه المعاناة و ألمت به الأوجاع، فتراه يصف حاله وقلة النوم والمعاناة التي

قيل بأن عضد الدولة أتاه خبر بأن هناك مؤامرة من أجل قتله و الإستيلاء على الحكم من بعده وأن المتآمرون من أقاربه، قد جمعو جيشا لفعل ذلك فأمر بالتحري عن ح