قصة و شعر

تحكي هذه القصيدة واحدة من أجمل و أوجع قصص الحب و الفراق و هي واحدة من القصائد اليتيمة و واحدة من عيون الشعر العربي.

ديك الجن واسمه عبد السلام بن رغبان بن عبد السلام بن حبيب بن عبد الله بن رغبان بن مزيد بن تميم الكلبي الحمصي شاعر عربي عباسي، مولود في العام 161 هـ في

قيس بن الملوح 24هـ / 645م - 68هـ / 688م هو في الحقيقة ابن عم ليلى، وقد تربيا معا في الصغر وكانا يرعيان مواشي أهلهما ورفيقا لعب في أيام الصبا، كما يظ

قال سواد بن قارب: كنت نازلا بالهند، وكان لي رئي من الجن. قال: فبينا أنا ذات ليلة نائم، إذ جاءني في منامي و قال: قم فافهم واعقل إن كنت تعقل، قد بعث رس

جعفر بن علبة ابن ربيعة ابن عبد يغوث الحارثي واحد من فرسان العرب المشهورين و  ابن عبد يغوث هذا جد جعفر أسر في الجاهلية يوم الكلاب الثاني ثم قتل و رثى نف

هوعبد يغوث بن الحارث بن وقاص الحارثي. كان عبد يغوث رجلا عظيم الجسم جميلا، وكان كريما وفارسا معدودا وسيّدا في قومه، قاد قومه يوم الكلاب الثاني و كان يو

مالك بن الريب وُلد في عهد عمر بن الخطاب و عاش حتى فترة حكم معاوية بن أبي سفيان، و هو واحد من صعاليك العرب عكف مالك بن الريب على حاله في قطع الطرق سنوا

هدبة بن الخشرم أصله من قبيلة عذرة، القبيلة المشهورة بالحب توافق آنّه حج و كان هدبة صاحب زيادة بن زيد العذرىّ، وهما مقبلان من الشأم فى نفر من قومهما، ف

رأى الشاعر الوأواء الدمشقي إمرأة جميلة، قد رآها و على معصمي يديها نقوشا أضعفت قدرته على التحمل، تملكت قلبه، فنظر فيها متفحصا و انطلق لسانه يقول شعرا ف

يروى أن شاعرا رأى في بعض الطرق جارية حسناء جميلة الوجه أسيلة الخد ممشوقة القد فلم يستطع إلا أن يغازلها فأدارت وجهها عنه حياءا و ردت عليه دلالا فقال :

كتبت امرأة عمر بن عبد العزيز إلى عمر لما اشتغل عنها بالعبادة: ألا يأيها الملك الذي قد سبى عقلي وهام به فؤادي أراك وسعت كل الناس عدلًا وجرت عليَّ من بي

قال حماد الراوية: كنت محبًّا للوليد بن عبد الملك، فلما ولي أخوه يزيد الخلافة هربت إلى الكوفة، فبينما أنا في المسجد الأعظم إذ أتاني رسول محمد بن يوسف

قال علي بن الجهم: دخلت يومًا على المتوكل، فقال: يا علي، قلت: لبيك يا أمير المؤمنين، قال: دخلت إليَّ الساعة جارية وقد كتبت على خدها بالمسك

كان لأمير المؤمنين جارية حسناء تُدعى قوت القلوب، فسافر يومًا وتركها في قصره وحيدة فريدة، فوقع نظرها على شاب جميل الهيئة فأحبتهُ كثيرًا وأباحت بما عنده

قال هارون الرشيد في الليل بيتًا وأراد أن يشفعه بآخر فامتنع القول عليه فقال: علي بالعباس بن الأحنف، فلما طرق ذعر وخاف أهله، فلما وقف بين يدي الرشيد قال

قال ابن جامع: انتقلت من مكة إلى المدينة لشدة لحقتني فأصبحت يومًا وما أملك إلا ثلاثة دراهم في كمي، فإذا بجارية على كتفها جرة تسعى بين يدي وتترنم بصوت

كانت فتاة جميلة شاعرة أديبة، كأن الأدب نقطة في حوضها، وزهرة من روضها، لها المنطق العذب، والكلام الحلو، والثغر الساطع الفتان، وكانت ذات مطارحة وأخلاق ت

كان لربطة بنت السفاح جارية حسناء، رقيقة ظريفة، أديبة، بارعة في الجمال والكمال، وكان يعشقها أبو العتاهية، فوجهت سيدتها يومًا إلى عبد الله بن مالك الخزا

قال أحدهم: دعاني فتى من أهل المدينة إلى غادة حسناء، فلما دخلنا عليها إذا هي أحسن الناس وجهًا، وإذا بها انخراط وجه وسهو وسكوت، فجعلنا نبسطها بالمزاح وا

دخل على أبي نواس بعض أصحابه يعودونه وهو مريض فوجدوا به خفة، فلما رآهم فرح وسُرَّ لقدومهم، ثم قال: من أين جئتم؟ قالوا: من عند جنان، فقال: أوَكانت عليلة